الثلاثاء، 14 يونيو 2011

غرائب وعجائب العالم مع رحال الخبر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
تحية طيبة 

غرائب وعجائب العالم والعادات الغريبة والتي لاتنفك في مشاهدات الرحالة لعالم متنوع مثير ، والتي تجذب الكثير لسردها وروايتها للأخرين إما لطرافتها أو لغرابتها ، وهي معرفة يجدها المرتحل في سفرة وتجواله وينقلها في المجالس للتندر وغرابة القصة وطرافة بعضها ، وأن كانت عند أهلها من المقدسات الكبيرة والمعتقدات التي تسفك في بعض منه الدماء أن نُظِرَ اليها بالسخرية أو الضحك .
ولعل مما رأيت وأنا اجول في مناطق العالم الكثير من تلك العادات الدينية أو التقاليد العرفية لشعوب العالم أنقل اليكم شيئا مما رأيت لعل في ثناياها الفائدة والمعرفة وقد تكون قصة وعبرة ، وأن كانت طرفة فهي ستسعدكم وتدخل البسمة لقلوبكم .
وليكن سردها على عنوان اضعه لكل عجيبة غريبة طريفة واعذروني أن كان في بعضها سوءا من غير قصد فالهدف هو توثيق المعلومة والقصة للعبرة ليس إلا .

            صخرة الموت في التبت 
لحوم البشر للطيور
في رحلتي الاستكشافية لهضبة التبت شمال النيبال حيث التقيت بشعب التبت ذي الديانة البوذية ولديهم عادة غريبة عجيبة ، وهي إن حضر أحدهم الموت فيأتى به الكاهن إلى صخرة الموت وهي صخرة ناتئة كبيرة الحجم ويوضع جثة الميت بالهواء الطلق ويبتعد عنه الكاهن وسرعان ماتأتي النسور التي تعودت على تلك الهدايا البشرية فتتنهشها إلى أن يبقى العظم وثم يأتي الكاهن بحجر فيكسر الجمجمة ويبتعد لتأكل الطيور الجارحة ماتبقى من شيء يؤكل لذلك الميت وهم يقولون أن اللحم للطيور والروح تنتقل إيماناً منهم بتاسخ الأرواح فياعجبا!!

بيوت تحت الأرض
في تجوالي لجنوب تونس وحيث وصلت لمدينة مطماطة العجيبة والتي يلجأ سكانها للبناء تحت الأرض في حفرة مستديرة بقطر 20 مترا تقريبا وبعمق 10 الى 15 متر لتكون تلك الحفرة ساحة المنزل ويتم حفر الدور السكنية في جدران تلك الحفرة الكبيرة لتكون غرف ومرافق البيت المطماطي الغريب وهم يفعلون ذلك إتقاء حرارة الشمس اللاهبة صيفا وبرد رياح الشتاء القارس وقد استخدمت تلك الأبنية الفريدة في فلم حرب النجوم الشهير لغرابة تلك البيوت وعجيب صنعها وأهل المنطقة من الأمازيغيين المسلمين 

عش النمر وارتفاع شاهق باساطير خيالية
في مدينة بارو" احد ثاني المدن في مملكة بوتان كان لنا مرور لجبل شاهق ارتقيناه لنشاهد بعض من أغرب الأبنية وأصعبها مسلكا لنشاهد المعبد المعروف باسم (عش النمر) وهو أحد أبرز المواقع البوذية في منطقة الهيمالايا المقدسة عند البوذيين، ويقع في جبال بوتان على ارتفاع 3000 قدم وهو شمال بارو.
                 خلفي مدينة بارو 

تم بناء هذا المعبد عام 1692، وتواصل العمل لبناءه لـ3أشهر وذلك بعد انتشار الديانة البوذية في بوتان.
         الارتقاء حتى وصلت لعش النمر

وأصبح المعبد رمز ثقافي لمملكة بوتان، وتقام فيه الاحتفالات والمهرجانات البوذية سنوياً.
وتأتي تسمية المعبد بهذا الاسم وفقاً للأسطورة الخيالية والمكتوبة باللغة "التيبتية"، التي تروي أن "جورو رينبوشي" وهو أحد الرواد البوذيين قديماً توجّه إلى هذا الموقع وظل يتأمّل في أحد النمور إلى أن تمكّن من ترويضه.

ومن المبالغات الغير معقولة أن قرّر رينبوشي أن يكرس حياته بعدها لترويض الشياطين واحتجازها حتى لا تؤذي البشر، طبعا كل ذلك لتثبيت عقائد باطلة والتي تأتي بقصص فيها خيال واسع للقوة الغيبية ليبهر التابعين ولينضم اليها من يصدق مثل تلك القصص الخيالية.. 
وتأتي الأسطورة الأخرى الخيالية والغير معقولة البتة، والتي تشير إلى أن "يشي" زوجة رينبوشي التي كانت إحدى تلميذاته حوّلت نفسها إلى نمرة، ثمّ حملها مروّض الشياطين إلى مقر المعبد في بوتان، ليصبح مكاناً مقدساً معروفاً باسم عش النمر أو عرين النمر.
وتتنوّع القصص الأخرى عن معبد البوذية، المتسمة بالخيال العميق والحكايات التي لا يقبلها عقل، حيث إن إحداها شددت على أن سر التسمية يعود إلى طيران نمرة في الهواء.
ومن الكلمات التي تتردَّد في الديانة البوذية:

 "لمعرفة النفس، حاول أن ترى الأشياء بواقعيتها، فكل شيء مستنبط من الحرية والسلام والفرح"... 

وهذا يبيّن ان كل تلك الأساطير ماهي الا لحرية الاعتقاد والسلام والفرح للنفس وكل ذلك مقرّه عقل الانسان وفكره وليس مايستمده من خالقه الذي امره بالعبادة والخضوع له.. 

ومن الأقوال الراسخة لديهم والتي كتبت داخل المعبد مقولة: 
 "عشّ النمور لا يهتم بخلق مجموعة جديدة من النظم العقائدية، ولكن الهدف هو الحفاظ على العقل، إما من خلال أفكار عصر جديد أو تطبيق النظم العقائدية القديمة"!!.
وماهذا الا فلسفة لامعنى لها لأنها بالنهاية ترجع الاعتقاد للنظم العقائدية القديمة البالية وليس للتجديد.. 

وضع محرج وطلبي للصلح بين زوجين مسافرين
 في سفري كثيرا ما اجد بعض الإحراجات واتمكن من ان افلت منها ولكن ليس الكل فهنا لم افلت.. 
فقد وقعت في احراج شديد بعد زيارتي لأحد المجمعات وانا في تسوق في جنباته وعندما انهيت جولتي توجهت لأتناول طعاما..
وكنت في الطاولة وبدات في الوجبة ، فإذ بي اشاهد احد اهل عمان من الشباب صغير السن وبلبسه وطاقيته المعروفة لدى اهل عمان.. 
وبدا لي وكأنه يرمقني بنظراته ثم ينظر للمجمع ولكن يكرر بنظرته لي وكانه ينتظرني اخرج.. 
وفعلا حاسبت واتجهت خارج المطعم فاذ به يواجهني ويسلم علي فرددت عليه السلام ، وبدأ متلعثما لم اعرف مايريد الابصعوبة نظرا لحالته الحرجة حتى بالنسبة اليه.. 
وتبيّن لي ان الرجل بعد أن توسم فيّ الخير قد أظهر لي ماأراد تبيانه لي ، وتبيّن لي بعد ان اخذ انفاسه وتعلّق فيّ وكانني القاضي الذي ليس هناك غيره.. 
فعرفت امر الشاب الصغير السن وتبيّن لي انه متزوج حديثا ، وقد اتى من عمان يريد ان يتمشى مع زوجته في دبي ، لكن حالة زوجته المستورة وحسب الظاهر حالتها صعبة وهي في مزاج سيئ للغاية وقد رأيت آثار ما بينه لي قبل وصولنا للسيارة من تغيشر مزاجها وضربه والقاء علب العصير عليه لذلك لم يستطع علاجها وتوجه لي.. 
فحين اقتربت من السيارة وجدت من الداخل أثر المرطبات وقد ملأت السيارة قرب السائق،وبعض آثار عراك بالعلب وبعض من بقية طعام قد تناثر.. 
الحقيقة لاعلم لي بثقافة اصلاح ذات البين وخاصة بين الزوج والزوجة ولكنني حين وجدته قد تمسك بي كالغريق ليخرج الاحراج الواقع به توجوهت معه ولعل الله يفرجها.. 
فكنت محرج بالحديث اليها وخوف ان تكمل مابدأته مع زوجها، ولكن والحمدلله حينما راتني وكانها لم تفعل شيئا وقد غطت وجهها بالغطوة استحياء مني وهذا شجعني لأسلم عليها واعطيها بعضا من الكلمات قد ادخلت عليها الراحة وزوجها خلفي خائف من ردة فعلها.. 
فرددت عليها بانكم مسافرون وانك غطاء وستر لزوجك وهو ايضا غطاء وستر ، وكأن السكينة نزلت والهدوء حضر بعد ذهاب الشيطان… 
ولكن الان جاء اقناع الزوج بالوكوب للسيارة فقد كان متخوفا ، وكنت اهدئ من نفسيته وأجعل من الزوجة ترفع صوتها ان كل شيئ انتهى.. 
وبدا مترددا ولكنني دفعته دفعا وهو يراها خوفا من ان تفضحه لكنها والحمدالله البنت طيبة ذات اصول وقد رجع لها رشدها بعد ازمتها الشهرية والرجل قليل خبرة لم يعرف كيف يمتص غضبها.. 
وانتهت الامور بسلام بعد ان ظننت أنها لن تنتهي. 

 الوثب عاليا للترحيب
كنت في دولة كينيا الأفريقية وفي جولة غرب كينيا حيث قبائل الماساي التي ما أن وصلت لأحدى قراهم وسمعوا بنا وهم يعلمون أننا رحالة أجانب فكان منهم أن تجمع الرجال ذوو الطول الفارع وبأيديهم العصي وبلباسهم الشعبي ذو اللون الأحمر والأزرق ويربط على أحدة جوانب كتوفهم ويتدلى على أجسادهم النحيلة وثم يبدأ طقس الترحيب بالضيوف وهو التفافهم حولنا ويبدا الوثب للجميع عاليا ويقولون أن كلما كان الوثب مرتفعا كان الضيف غاليا ومرحبا به ويستمرون بالوثب فترة مع بعض الصيحات الترحيبية فياعجبي 

تعدد الزواج باربعين فوقهم اربع. 
تعدد الزواج حتى لو وصل العشرات من النساء
أن قبيلة الماساي التي تقطن في منطقة عدة دول أفريقية كتنزانيا وأوغندا وكينيا والتي تشتهر بالرعي فقط لقطعان البقر ولاتهتم بالأرض لأحتقارها الأرض ، وقد يصل الزواج بالنساء لعدد غريب فبعض القرى نجد رجل يتزوج فوق 30 امرأة ، وهذا مردّه لقلة الرجال الذين يتعرضون للقتل سواء بالحروب أو تعرضهم للسباع وخاصة الأسود والجواميس التي تكثر بمناطقهم .
وقد رأيت النساء وقد وقفن مزهوات بأنفسهن في إحدى القرى وهن يتزيّن بالعقود الملونة والأقراط الكبيرة والاساور المرصعة بفصوص من الأحجار والخرز الملون والمنسوجة بأسلاك معدنية ، كما أن زينتهن تكتمل بحلق رؤسهن على الصفر لتلمع تحت أشعة الشمس، فيالها من جمال غريب.


قتل الجاموس لشباب الماساي مقياس الرجولة
إن الشجاعة والقوة البدنية مع مايملكون من خفة الحركة لقبيلة الماساي والتي هي عناصر البقاء لمقاتلي القبيلة،ومن قوانينهم وضمن تقاليد القبيلة التي تدريب الشباب على المغامرة حتى يشبوا على الشجاعة والمهارة فقد كانت تجبر الشاب إذا بلغ أحدهم الرشد ولكي يثبت رجولته يتوجب عليه أن يتوغل في الأحراش وحده،ممتشقًا حربة واحدة، ويطلب منه ألا يعود إلى القرية إلا إذا قتل أسدًا أو جاموسًا بريًا والذين يعتبران من الحيوانات الأشد وحشية وتمنعا وهي تتواجد عادة في أراضيهما.وفي كثير من الأحيان تغلب كفة الحيوانات مقابل ذاك السلاح الوحيد الذي يملكه المحارب الماساي وهو الرمح وموت الفتى أهون على والديه من أن يعود بخفي حنين وأن يأتي باالعار على اهله وأن انتصر وجرّ الفريسة كانت الأحتفالات والطبول تقرع وتسمع كل من في الغابة.


تلوين الأجساد بروث البقر 
أنها غريبة وقذرة ولكنها عادة رأيتها وأنا في جولة للنيبال تلك الدولة المتاخمة لجبال الهملايا وذات الديانتين الهندوسية والبوذية ولدى زيارتي لأحد تلك المعابد الهندوسية رأيت كم هي بعض العادات قذرة ونتنة ولكنها هكذا هي العادات التي تكون من فكر البشر وبعيدة عن شرع الله ، وقد وجدت فئة من المتنسكين الزهّاد الهندوس في شكل بشع وعري إلا من خرقة تستر العورة وقد لطخت أجسادهم بالروث ولوّن بألوان منوعة وشعورهم نكثت وكل ذلك لأجتذاب السياح ولألتقاط مايجودون به كونهم زهّاد وكهنة ويجلبون بأشكالهم السياح للتصوير والعطف!!


التحية والرضا بالضيف بمدّ اللسان
كم هي غريبة تلك العادات ولكن من أغربها تلك الصورة التي رأيتها وأنا في جولة في جزر نيوزلندا وفي أحدى القرى الشعبية للشعب الماوري الأصيل في تلك المنطقة وقد ستر جسده العاري بتنورة من سعف النخيل المجدول بعناية من قبل نساء القرية وقد توشح رمحا وما أن أقتربنا من مدخل القرية إلى أن فاجئنا بالركض والصياح المزعج وثم أقترب ليركع على ركبة واحدة ويشهر برمحة ويتبعها بمدّ لسانه بشكل بذيئ(بالنسبة الينا) وماهي تلك الحركة إلا ترحيب وقبول للغريب وينتهي الطقس بعد مدّ اللسان بوضع ورقة من نبات مقدس لديهم تعبيرا لقبولنا عنهم ..

تحية الأنف بالأنف (خشمك يارجال) ليست للعرب فقط
يتفاجأ الواحد منّا حين يرى بعض التشابه في بعض العادات الغريبة وكما هو معروف لدى قبائل الساحل الشرقي من جزيرة العرب الترحيب والسلام بدق الأنف بالأنف لكل من الضيف والمضيف (عطني خشمك) وترحيبهم به فقد رأيت مشابها لتلك العادة الغريبة في أقصى الأرض وخلال زيارتي لنيوزلندا وجدت أنها عادة قديمة بينهم للترحيب فيما بينهم بملامسة الانف كعادة تكريم وحفاوة بالضيف فهل النيوزلنديين الاصليين هم من ابتدعوها أم العرب هنا ونترك الحكم لأهل التاريخ وعادات الشعوب يحكموا في ذلك .


الصخور المتراكمة لجلب الحظ 
كثيرا ما رأيت خلال رحلاتي في بعض الجزر كجزيرة هاواي وفي جزر نيوزلندا وغيرها من الاماكن ، لبعض الأشكال الغريبة والتي كانت على شكل أكوام من الحصى فوق بعض بطريقة عجيبة وقد زاد من تعجبي تكرار رؤيتها في نواحي عديدة وبعد سؤالي وجدت ان المعتقد لكثير من تلك الصخور المتراكبة في تلك الجزر هو وضع تلك الأحجار على الطرق والسواحل البحرية كتقدير لألهتهم بالنسبة للبوذيين وأن يتباركوا بسلامة وأمن رحلتهم .

 اما للنصارى الغربيين فهم يقلدون ولهم اعتقاد بكونها تجلب الحظ او للذكرى انني كنت هنا.. فياعجبي !!


تذكار الزواج بالقفل لكي يستمر الأرتباط
كم هي عجيبة تلك المعتقدات والتي يتوارثها الناس وفي بلدان ذات تطور حديث لأبعد مستوى كاليابان مثلا، وهما في أعلى ناطحة سحاب وفي سطحها أوجدت زاوية للعاشقين وجهزت لهم أماكن لوضع الأقفال التي يجلبونها لتتموضع بعد قفلها وقد نحت احرف اسمي الزوجين لتخلد في هذا المكان وتعبيرا للدوام كمندوام تلك العمارة .


 من طرائف الترحال
اغرب القبائل الأفريقية حيث الرجال يضعون المكياج ويجهزون شعورهم ويتزينون لساعات لجذب النساء اليهم.. 
ويعرف ان قبيلة (الودابا) التشادية يحملون المرآة (المراية) معهم كل وقت لينظرو لوجوههم ويتزيّنو لشكل ملفت.. 
وتقيم القبيلة مهرجان سنوي بأسم (Gerewol) 
وهو موسم الخصوبة ويعرف ايضا انه موسم لسرقة الزوجات.. 
،
ويحلقون الشعر من جباههم ويضفرون الباقي على ظهورهم، .
كما ان لهم عادت غريبة حيث لا تمانع الزوجة من الشخص المتزوج أن يعاشر سيدة أخرى متزوجة في حال الفوز بالمسابقة وتم اختياره من قبل أحد السيدات التي تحضر المسابقة.
الحمدلله على نعمة الاسلام.. 
________________________
- بداية ترددي للبراري وتدريب نفسي اول سنة جامعة. 
- تدريب نفسي لارتقاء الجبال ونزول الدحول بعد رؤيتي لأجنبي بالنرويج.. 

- خرايط جوجل تقول "وصلت الى وجهتك" وقدام وصولي لصحن العزيمة.. 
- سالفة صلاة الخوف بمحمية جروجر بارك
- مسجد بيلاروسيا وتصحيح للإمام وتوزيع الحلوى. 
- في بحر دار باثيوبيا وخوفي من مكان نائي وتجمّع شباب ظننت فيهم السوء والنتيجة طلب تبرع لملعبهم.. 
- تصرف جمرك اليمن بعد صلالة وهو مقوّت ويشاهد الفديوكام ويلتف معها. 
- تزيين قرى شمال باب المندب اليمنية باضلاع وراس الحيتان. 
- دخولنا دكاكين باليمن وعدم بيعنا بضاعة منتهية الصلاحية لاننا سعوديين. 
- في صنعاء الصوت هو الحياة في الشوارع والابواق والمطاعم وكل مكان صراخ. 
- في 
___________________
مغامرات خطرة عداها الله ..

- ذهابي أول مرة لاسطنبول بالسيارة. 
- تعرضي للتهديد في سوريا لاول رحلة بالسيارة. 
- حادث قطاع طرق بأروشا .
- حادثة الاختطاف بمباسا. 
_____________________
قصص مصاعب من السفر...

- في القرم وعدم قبول الفيزة ..
- في اثيوببا ببحيرة النيل وخوفي من تجميع تبرع ظنّا انه اختطاف. 
- سفري عبر مطار كينيا والرشوة واخذ مكان الكوري.. 
- عدم دخولنا بمطار الجابون الا برشوة. 
- حادثة ذيب طيب اسم مع معاذ
- حادثة قطاع طرق محتملين بالربع الخالي مع اليحيى وعبدالرزاق.. 
- حادثة احتمال وجود قاطع يطالع باسلحتنا واحنا صغار السن بالصمان. 
____________________
حوادث سيارات وطيران.. 

- انقلاب دسكفري ذهبية بالصمان
- انقلاب دسكفري فضية بعد الصمان
- حادث سقوطي بالبراشوت. 
- حادث كدنا ننقلب بسبب هواء قوي باملج. 
- انتهاء الوقود ببئر جلابة بالربع الخالي وانقاذ الحرس لنا
- اداء الصلاة في البرتغال امام الشارع واذ بالسيارة تتحرك. 
- في بيلاروسيا وفي السوق اتجهت لشراء فواكه اذ بالسيارة وسط الطريق.. 
- حادث صدم البقر في صلالة..
- اغلاق الطريق في المهرة لشاحنة منقلبة. 
- اغلاق طريق بوتان بشاحنة سقطت عليها شجرة. 
-



ويستمر التجول في أقطار العالم لنريكم عجائب العادات وغرائب التقاليد التي يحملها الناس سواء كمناطق بدائية أو مدن متطورة فلايعني التطور للعادات والتقاليد الغريبة والعجيبة تغيرا يذكر إذا كانت من صنع أفكار البشر واعتقاداتهم الغير منطقية في كثير من الأحيان 
وتقبلوا تحياتي رحال الخبر - وائل الدغفق